تجديد قبور الأنبياء والأوصياء (ع)

عن رسولِ ﷲِ الأعظم (صَلّىٰ ﷲُ عَلَیْهِ وَآلِهِ): «يَا عَلِيُّ! مَنْ عَمَرَ قُبُورَكُمْ وَتَعَاهَدَهَا، فَكَأَنَّمَا أَعَانَ سُلَيْمَانَ بْنَ دَاوُدَ عَلَى بِنَاءِ بَيْتِ الْمَقْدِسِ» [الوسائل: ج١٤، ص٣٨٣، ح١٩٤٣٣].

اشترك في قناة «الأئمة الاثنا عشر» على تليجرام

 

فتاوى الأعلام في ذلك:

المحقّق السيّد اليزدي ره في مكروهات الدفن: "تجديد القبر بعد اندراسه، إلّا قبور الأنبياء والأوصياء والصلحاء والعلماء" [العروة الوثقىٰ، ج٢ - ص١٢٨ - مستمسك العروة للسيد الحكيم ره: ج٤، ص ٢٦٥].

المحقّق السيّد الخوئي ره:

"يكره دفن ميتين في قبر واحد... وكذا البناء عليه وتجديده إلّا أن يكون الميّت من أهل الشرف". [منهاج الصالحين: ج١، م٣٢٢، وكذا الشيخ الفياض ج١، ص ١٤٣ والشيخ الوحيد م٣٢٢].

الفقيه السيّد السيستانيّ «دام ظلّه» :

"ذكر الفقهاء (رحمهم ﷲُ تعالىٰ) أنه يكره... البناء عليه وتجديده بعد اندراسه إلّا قبور الأنبياء والأوصياء والعلماء والصلحاء» [منهاج الصالحين: ج١ - م٣٢٢].