عندما نواجه من ينكب على برامج (الشات) و (الدردشة) و (المنتديات) و غيرها من العناوين.
اشترك في قناة «الأئمة الاثنا عشر» على تليجرام
نتساءل: ما الداعي لتضييع لحظات العمر في المحادثة التي لا تخلو في حالات كثيرة إما من: اللغو الذي لا هدف له، أو مقدمات الانجرار إلى الحديث الشهوي المحرم؟